العنوان الرئيسي: عبدالكريم الجهيمان - أصداء الرحيل
المؤلف: مركز حمد الجاسر الثقافي ( الرياض )
مدينة النشر: الرياض سنه النشر ( م ): 2013
الناشر: المركز ، سنه النشر ( هـ ): 1434
تلخيص الكتاب
فإن الأمة التي تعرف قدر علمائها وأدبائها ومفكريها أمة حية وفية وديننا الحنيف أكد أهمية توقير العلماء وتبجيلهم وإظهار فضلهم والقيام بحقهم و الوفاء لذكراهم، ومن ذلك قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس منا من لم يوقر كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه، تشييع جثمان عبد الكريم الجهيمان في مقابر النسيم، أبو سهيل من مأساة غسلة إلى ذكريات باريس، البواردي في كتاب القشعمي: ولج المعرفة من أوسع الأبواب، الجهيمان حقق الريادة في مجال التنوير، ترك إرثا ثقافيا فريدا نعمل على طباعته، فقدنا علما وطنيا وعلامة ثقافية بارزة، جمع تراث الأديب الراحل ونشره، رائد في النقد ملهم بالتراث، الشاهد الأخير على تطور الثقافة، قرأت له أقدم نص في النخلة، إطلاق اسمه على إحدى المكتبات العامة الموسوعة الجريئة بآرائه ومواقفه، أرسى قواعد تأسيس جمعيات الثقافة، تاريخ للجزيرة العربية وصاحب رسالة، تحضن إرثه الأدبي لنشره، والترابط الأسري آخر وصايا والدي، ودعنا قبل 5 أيام بالشعر والموت لم يمكنني من زيارته، الجهيمان أديب سبق عصره، الجهيمان رجل بعمق تراثنا، صفحات مشرقة من سيرة الجهيمان ومسيرته، والجهيمان وحكايات لم تنشر، عبد الكريم الجهيمان الأديب الذي خسرناه، الجهيمان أديب الأساطير وأسطورة الأدب، ومحاولة اختطاف عبد الكريم الجهيمان.